الاثنين، 30 يونيو 2014

مند الصغر كان راسي كبير من نوع 15*15 سم مطرقة قاضي اون بيغسون ، لهذا فكرت مند الصغر ان اكون قاضيا ، المهم تحصلت على شهادة البكالوريا بمعدل 16.44 و التحقت بجامعة الحقوق ببن عكنون كنت طالبا متفوقا حفضت الدستور كاملا (الـ 60 حزب في القانون) من المادة الأولى : "كل فتاة جزائرية تعتبر موسطاشة الى حين اثباث هويتها" ، إلى المادة الأخيرة : "الكالة في الكوس حق مدني لكل مواطن و مواطنة جزائرية" هههه ، تحصلت على شهادة الليسانس ثم عملت استاذا في القانون و بعد ذلك أصبحت عاملا في القضاء و انا من أعاد الحكم بالاعدام الى القانون الجزائري و درت مادة جديدة في الدستور "الاعدام في حق كل شاب أو شابة لم تقدر معنى الحب" ، فأصبح لي كوبل قاع سيريو لي يغلط طار راسو ، ثم تعرفت في جلسة قضائية على شابة سميت على بركة الله "الزوهرة" جاءت لترفع دعوة قضائية ضد واحد حرش عليها كلب ، فحكمت عليه بالاعدام هو و الكلب تاعو ، اعجبت بي "الزوهرة"و أصبحت كل يوم في المحكمة و كل يوم حكم بالاعدام على جالها حلاتلها ، أما أنا اصبحت قاضيا معروفا بالبا تحلاب و القتل العمدي فداروني وكيلا للجمهوريـة ، أعجبت "الزوهرة" بي و بمطرقتي العجيبة تكلمت معها و قالتلي ارواح تخطب ، و في اليوم الموالي لبست الكوستيم و رفدت الدستور و المطرقة و رحت لمنزل "الزوهرة" و عندما وصلت جبدت مطرقتي و طرقت الباب و قلت رفعت الجلسة فتحتلي يماها الباب و دخلت و قلتلهم جئتكم بلحسب و النسب و الدستور يحسب ،طالب بنتكم "الزوهرة" لقاضي العدالة صاحب رأس المطرقة ، المهم خرجت في اول يوم معايا و ركبتها في سيارتي من نوع"Mercedes"عدالة ، و اخدتها معي لحديقة العدل ، ثم ديتها لفاست فود القانون ، و كلينا بيتزا مقسومة بشكل عادل ، ثم رحنا لفندق الدستور في حي باستور أين حضرنا سهرة احياها الفنان عادل ، ثم رجعتها للمنزل حينما كانت الساعة تعدل بين الليل و النهار 00:00 و تزوجنا بعدها في قاعة حفلات "قاضي"، و امضينا شهر العسل في بلاد العدل "سويسرا"

0 التعليقات:

إرسال تعليق

25

Abdelheq BOUMAZA

شاب جزائري صالح وموهوب عمري 24 سنة أحب كل جديد في عالم الانترنت من مواقع وبرامج واحب التدوين ودائما ابحث عن الجديد لتطوير مهاراتي في مختلف الميادين التي تعجبني لكي انقل معرفتي وتجاربي لآخرين حتى يستفيدوا بقدر ما استفدت انا ;)